كد العلماء عن إرتفاع درجة حرارة كوكبنا بما يزيد عن درجتين مئويتين بحلول العام 2030 وذلك نتيجة لظاهرة (الاحتباس الحراري) والتي كانت نتيجة التلوث الزائد للجو بالغازات المنبعثة وعلى رأسها غاز ثاني أكسيد الكربون وفقدان الغطاء النباتي من أشجار وشجيرات ونباتات كانت تكسو الأرض.
ومن بين التأثيرات المتوقعة لإرتفاع حرارة الأرض تمديد (موسم) الأمراض التي تنشط بالجو الدافئ وفي إنتشار طائفة واسعة من الأمراض وعلى رأسها مرض الملاريا وذلك في العديد من البلدان التي يستوطنها المرض. كما سوف يؤدي ارتفاع الحرارة إلى تزايد أعداد البعوض والحشرات الحاملة للأمراض في دول جديدة مثل الدول العربية والأوربية. كما سوف يساعد ارتفاع درجات الحرارة في انتشار الأمراض المنقولة عبر الجو والمياه و الحشرات.
ولقد أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريرا خطيرا، حمل عنوان ( توقي الأمراض بفضل البيئات الصحية نحو تقييم عبء الأمراض البيئية)، يسلط الضوء على العلاقة الوثيقة التي تربط بين تدهور البيئة وانتشار الأمراض. و تؤكّد معطيات التقرير الجديدة، لأوّل مرّة في التاريخ، وجود أمراض مختلفة مردّها عوامل اختطار بيئية، وتبيّن كيف يمكن توقي العبء البشري الفادح الناجم عنها.
ومن بين التأثيرات المتوقعة لإرتفاع حرارة الأرض تمديد (موسم) الأمراض التي تنشط بالجو الدافئ وفي إنتشار طائفة واسعة من الأمراض وعلى رأسها مرض الملاريا وذلك في العديد من البلدان التي يستوطنها المرض. كما سوف يؤدي ارتفاع الحرارة إلى تزايد أعداد البعوض والحشرات الحاملة للأمراض في دول جديدة مثل الدول العربية والأوربية. كما سوف يساعد ارتفاع درجات الحرارة في انتشار الأمراض المنقولة عبر الجو والمياه و الحشرات.
ولقد أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريرا خطيرا، حمل عنوان ( توقي الأمراض بفضل البيئات الصحية نحو تقييم عبء الأمراض البيئية)، يسلط الضوء على العلاقة الوثيقة التي تربط بين تدهور البيئة وانتشار الأمراض. و تؤكّد معطيات التقرير الجديدة، لأوّل مرّة في التاريخ، وجود أمراض مختلفة مردّها عوامل اختطار بيئية، وتبيّن كيف يمكن توقي العبء البشري الفادح الناجم عنها.